مسجد الاسراء و المعراج عنابة
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

تم نقل الموقع الى الرابط التالي http://www.isrami3raj.com/

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

مسجد الاسراء و المعراج عنابة
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

تم نقل الموقع الى الرابط التالي http://www.isrami3raj.com/
مسجد الاسراء و المعراج عنابة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
مواضيع مماثلة
    المواضيع الأخيرة
    » فضل عشر ذي الحجة
    السبحة والتسبيح Icon_minitime1الأحد 2 أكتوبر - 15:32 من طرف ابو حامد

    » موقعنا الجديد
    السبحة والتسبيح Icon_minitime1الأربعاء 28 سبتمبر - 1:11 من طرف ابو حامد

    » الجنة و التار
    السبحة والتسبيح Icon_minitime1الثلاثاء 27 سبتمبر - 17:12 من طرف درصاف

    » قل و أنت ساجدا
    السبحة والتسبيح Icon_minitime1الثلاثاء 27 سبتمبر - 17:02 من طرف درصاف

    » القرآن الكريم
    السبحة والتسبيح Icon_minitime1الإثنين 26 سبتمبر - 22:01 من طرف درصاف

    » كلمات في الرقائق 2
    السبحة والتسبيح Icon_minitime1الثلاثاء 20 سبتمبر - 23:59 من طرف درصاف

    » نوح (عليه السلام)
    السبحة والتسبيح Icon_minitime1الجمعة 16 سبتمبر - 14:40 من طرف karimm3

    » قصة إدريس عليه السلام
    السبحة والتسبيح Icon_minitime1الجمعة 16 سبتمبر - 14:39 من طرف karimm3

    » سيدنا ءادم عليه السلام
    السبحة والتسبيح Icon_minitime1الجمعة 16 سبتمبر - 14:39 من طرف karimm3

    مكتبة الصور


    السبحة والتسبيح Empty
    مايو 2024
    الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
      12345
    6789101112
    13141516171819
    20212223242526
    2728293031  

    اليومية اليومية


    السبحة والتسبيح

    اذهب الى الأسفل

    السبحة والتسبيح Empty السبحة والتسبيح

    مُساهمة  ابو حامد الثلاثاء 19 أبريل - 1:17


    بسم الله الرحمن الرحيم
    الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد سيد الأنبياء والمرسلين المصطفى المبعوث رحمة للعالمين الموصوف بالخلق العظيم صلوات الله عليه وسلامه وبركاته ،، وبعد:
    هذه موضوعين مفيدة جزى الله كاتبيها خير الجزاء نقلتها لكم للإفادة ، والحقيقة أني تفاجأت جدًا من الموضوع الأول إذ فيه استخدام السبحة عن كثير من الصحابة والتابعين فماذا يريد أولئك المتعنتين ؟.


    السبحة والتسبيح

    معنى السبحة لغويا ؟ وهل يجوز إستعمالها ؟
    جاء فى كتاب تحفة أهل الفتوحات والأزواق فى إتخاذ السبحة وجعلها فى الأعناق للشيخ فتح الله بن الشيخ سيد ابى بكر البناتى – طبع هذا الكتاب فى القاهرة علم 1883م ( أن السبحة مشتقة من التسبيح وهو تفعيل من السبح الذى هو المجىء والذهاب لأن لها فى اليد مجىء وذهاب ومأخوذة من قوله تعالى : أن لك فى النهار سبحا طولا .
    وأخرج الديملى فى مسند الفردوس عن عبوس بن عبد الله عن أبى عبدالله الحسين إبن فتحوية الثفقى حدثنا على بن محمد نصروية حدثنا محمد بن هارون بن عيسى بن المنصور الهاشمى حدثنى محمد بن على بن حمزة العلوى حدثنى عبد الصمد بن موسى حدثتنى زينب بنت سليمان بن على حدثتنى أم الحسن بنت جعفر بن الحسن عن أبيها عن جدها عن على مرفوعا نعم المذكر السبحة ) .
    وأخرج بن ابى شيبة عن ابى سعيد الخدرى : ( أنه كان يسبح بالحصى) .
    وأخرج بن أبى شيبه فى المصنف عن مولاه لسعد بن أبى وقاص كان يسبح بالحصى .
    وأخرج الإمام أحمد فى الزهد حدثنا مسكين بن نكير عن ثابت بن عجلان عن القاسم بن عبد الرحمن قال كان لأبى الدرداء نوى من نوى العجوة فى كيس ، فكان إذا صلى الغداة أخرجهن واحدة واحدة يسبح بهن حتى ينفذن ) .
    واخرج الإمام أحمد فى الزهد حدثنا عفان حدثنا عبد الواحد زياد عن يونس بن عبيد عن أمه قالت :
    رأيت أبا صفية – رجل من أصحاب سيدنا النبى صلى الله عليه وسلم – وكان جارنا يسبح بالحصى .
    وأخرج عبد الله بن الإمام أحمد فى زوائد الزهد عن طريق نعيم بن محرز بن أبىهريرة عن جده أبى هريرة :
    ( إنه كان له خيط فيه ألفا عقدة فلا ينام حتى يسبح به ) .
    وقال بن سعد فى الطبقات عن عبيد الله بن موسى عن إسرائيل عن جابر عن إمرأة حدثته عن فاطمة بنت الحسين بن على بن أبى طالب أنها كانت تسبح بخيط معقود .
    وأخرج إبن عساكر فى تاريخه عن بكر بن خنيس عن رجل سماه قال :
    كان فى يد أبى مسلم الخولاس سبحة يسبح بها ، قال : فقام والسبحة فى يده فإستدارت السبحة فإلتفت عن زراعه وجعلت تسبح ، فإلتفت أبو مسلم والسبحة تدور فى ذراعه وهى تقول : سبحانك يامنبت النبات ، ويادايم الثبات ، فقال :
    هلم يا أم مسلم وإنظرى إنى أعجب الأعاجيب ، فجاءت أم مسلم والسبحة تدور وتسبح ، فلما جلست سكتت , وذكر نحوه أبو القاسم هبة الله بن الحسن الطبرى فى كرامات الأولياء .
    فإذا كان هؤلاء إستعملوا السبحة فلماذا نحرمها على أنفسنا أليست تذكرنا بتسبيح الله وذكره وقال تعالى للنبى صلى الله عليه وآله وسلم وذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين) ومن الفهم الخاطىء أيضا عند البعض إنكار العد على السبحة ومن يقول أن العدد ليس واردا فأين هو من الأركان الأساسية للإسلام أليست مقرونة بعدد ونسوق لهم هذا الحديث فى إستعمال العد والعدد : جاء فى كتاب الأذكار للإمام النووى عن سعد بن أبى وقاس رضى الله عنه قال :كنا عند رسول الله فقال : أيعجز أحدكم أن يكسب فى كل يوم ألف حسنة فسأله سائل من جلسائه كيف يكسب ألف حسنة ؟ قال : يسبح مائة تسبيحة فتكتب له ألف حسنة أو تحط عنه ألف خطيئة أخرجه الإمام مسلم واورد إبن كثير فى تفسير قوله تعالى من سورة الأحزاب: إن الله وملائكته يصلون على النبى عدة أحاديث نذكر منها : عن ابى هريرة رضى الله عنه قال :
    قال : من صلى على واحدة صلى الله عليه بها عشرا أخرجه الترمذى وعن أنس رضى الله عنه قال : قال : من صلى على صلاة واحدة صلى الله عليه عشر صلوات وحط عنه عشرخطيآت

    المصدر: موقع عالم البرهانية
    http://www.alburhaniyat.com/nafahat/sbha%20wa%20tasbeeh.htm


    __________________________________________________
    *مشروعية اتخاذ السبحة
    كان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يعقد الذكر ويعده بأنامله على الطريقة التي كانت شائعة في العرب أيامئذ، ولكنه لم يكن يمنع عد الذكر بالأداة التي تيسر ذلك، فإن العد بالأنامل منه صلى الله عليه وآله وسلم لم يكن ليشغل قلبه عن سر الذكر، وليس كذلك غيره.
    وقد أخرج الترمذي والحاكم والطبراني عن أم المؤمنين صفية رضي الله عنها قالت: دَخَلَ عَلَيَّ رَسُولُ الله صلى الله عليه وآله وسلم وَبَيْنَ يديَّ أَرْبَعَةُ آلاَفِ نَوَاةٍ أُسَبِّحُ بِهِنَّ (1).
    وروى أبو داود والترمذي عن سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه: أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم دَخَلَ عَلى امْرَأَةٍ - لعلها أم المؤمنين صفية بنت حيي - وَبَيْنَ يَدَيْهَا نَوًى أَوْ حَصًى تُسَبِّحُ بِه (2).
    وأخرج ابن سعد عن أبي هريرة: أنه كان يسبح بالنوى المجزع. أي ما فيه سواد وبياض.
    وكذلك أخرج ابن أبي شيبة عن أبي سعيد الخدري: أنه كان يسبح بالحصى.
    وكذلك صح أنه كان لأبي هريرة أيضا خيط فيه ألفا عقدة، فلا ينام حتى يسبح به (3).
    وصح أنه كان لفاطمة بنت الحسين خيط معقود تسبح به. وكذلك كان لسعد بن أبي وقاص وأبي صفية مولى النبي صلى الله عليه وآله وسلم وأبي الدرداء أكياس من النوى يسبحون بها.
    والآثار في هذا الجانب كثيرة جمعها الإمام السيوطي في رسالة سماها (المنحة في السبحة) ضمن كتابه الحاوي.
    ومن مجموع هذه الآثار نجد أصل اتخاذ السبحة قائم في الإسلاملإحصاء الذكر، وإنما تطور النوى والحصى، وتطورت العقد في الخيط إلى حبات مثقوبة على صورة العقد يجمعها خيط، يحملها العابد فتذكره بربه وبورده، كما جاء في (مسند الفردوس) للديلمي عن علي مرفوعا:نعم المذكر السبحة.
    وذكر ابن خلكان عن أبي القاسم الجنيد أنه سئل عن السبحة، فقال: طريق وصلت به إلى ربي فلا أفارقه.
    وسئل فيها الحسن البصري فقال: أحب أن أذكر الله بقلبي ويدي ولساني وكلي.
    وكان كذلك السري السقطي ومعروف الكرخي، وبشر الحافي ومن والاهم، بلا نظر إلى لَغَطِ المصابين بحب مخالفة أهل الله.
    قال السيوطي:وقد اتخذ السبحة سادات يشار إليهم ويؤخذ عنهم، ويعتمد عليهم،فلو لم يكن في اتخاذها غير موافقة هؤلاء السادة، والدخول في سلكهم لكفى.
    وقد قيل لبعضهم: أتعد على الله؟ قال: لا، ولكني أعد له.
    وأما القول بأن السبحة منقولة عن الأديان أو الأوطان الأخرى، فغير صحيح، بعد ما قدمنا من نشوئها وتطورها في الوسط الإسلامي، فإن اتفق وجه شبه بين هذا وهذا فليس معناه النقل والتقليد، ولكنه نوع من توارد الخواطر والأفكار، علما بأنه ليس كل نقل أو تقليد حرام.
    ولو اتخذ السبحة من نوع جيد بنية تعظيم الذكر والمذكور سبحانه كان لا بأس به ولا حرج عليه، فإن اتخذها من نوع غال بنية المفاخرة والشهرة ولفت النظر كانت حراما، واتخاذ المسبحة الكاملة أفضل من اتخاذ الثلث قولا واحد.
    كمايحرم اتخاذ السبحة للهو واللعب والمفاخرة ومجرد إشغال اليد لأنها أداة عبادة، كما يحرم العد عليها من غير ذكر لأنه تشبه كاذب وعبث. كما أفتى بذلك الإمام ابن الحاج رضي الله عنه.
    وقد أفتى الشيخ العدوي بعدم اتخاذ السبح الكبار اللافتة للأنظار ووضعها في العنق أو نحو ذلك، نقول: لما في ذلك من طلب الشهرة والرياء وحب زعم الولاية واستغلال السذجِ، واستغفال العامة، والله الموفق للصواب.
    هذا وقد رأيت بعيني رأسي - والله شهيد - أن بعض كبار الذين كانوا ينكرون حمل المسبحة، وقد أصبح يلازم حمل أنواع مما يسمى (الثلث) يعبث به هكذا وهكذا.
    وقد أكد مشايخنا رضي الله عنهمعلى ألا يظهر المريد مسبحته إلا في داره، أو بين إخوانه في الله، أو في المسجد، حتى لا تداخله شبهة الرياء أو نحوها، وأن يجعل يده مع مسبحته في جيبه إن شاء أن يعد بِها وهو بين الناس.
    ---------------------------------
    (1) أخرجه الترمذي (3554) وقال: هَذَا حَدِيثٌ غَرِيبٌ، والحاكم في المستدرك (1/732) وقال: هذا حديث صحيح الإسناد و لم يخرجاه.
    (2) أخرجه أبو داود (1500) والترمذي (3568) وقال: حَدِيثٌ حسن غَرِيبٌ.
    (3) أخرجه أبو نعيم في الحلية (1/383).
    __________________
    ابو حامد
    ابو حامد
    مدير
    مدير

    عدد المساهمات : 187
    تاريخ التسجيل : 01/08/2010
    العمر : 50

    http://israwami3raj.nstars.org

    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

    الرجوع الى أعلى الصفحة

    - مواضيع مماثلة

     
    صلاحيات هذا المنتدى:
    لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى